skip to main |
skip to sidebar
أمَّنت نجمة مجلة “بلاي بوي” الأمريكية هولي ماديسون على ثدييها بمبلغ مليون دولار، لما يشكِّلان من أهمية في حياتها المهنية.
ونقل موقع “بيبول” عن ماديسون (31 عاماً)، قولها إنها حصلت أخيراً على بوليصة تأمين بقيمة مليون دولار على ثدييها من شركة “لويد لندن” للتأمين.
وقالت إنها اتخذت هذه الخطوة لتحمي نفسها وآخرين يشاركون في عرضها “بيشو” في لاس فيغاس.
وأضافت: “سمعت عن أشخاص يؤمّنون على أجزاء من أجسادهم، وسألت نفسي لمِ لا؟ لأنه إن حصل أي شيء لثديي، قد أتعطل لعدة أشهر وقد أخسر مليون دولار على الأرجح”.
وتظهر ماديسون عارية الصدر في بعض المشاهد من العرض، ما جعل بوليصة التأمين ضرورية بالنسبة لها.
واشتهرت هولي ماديسون من خلال مشاركتها في برنامج تلفزيون الواقع The Girl next door كإحدى حبيبات مؤسس “بلاي بوي” هيو هفنر
تلقت المراهقة المثيرة للجدل كورتني ستودين المتزوجة من ممثل فيلم “Green Mile” دوغ هاتشيسون 57 عامًا” الذي يكبرها بحوالي 40 عاماً من قبل موقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك” اعتذارًا بعدما تم مسح صفحتها الخاصة حجة أنها تحتوي على مواد إباحية وغير لائقة.
وقالت إدارة الموقع “إنه تم مسح صفحة تلك المراهقة 17 عامًا عن طريق الخطأ.
وقالت والدة ستودين “إن ابنتها تفهمت الأمر على الفور، كما أنها لا تحمل أي ضغائن أو شعور بالكره للملياردير ومالك موقع ال”فيسبوك”، وأنها تحترمه”.
وقالت كريستا أيضًا “إنه من المتوقع أن يكون أحد المتسللين قام بإغلاق صفحتها”، ووصفت هذا التصرف “بأنه غيرة
اليكم هذه التي ابكت الملااااين من العالم
هذا الطفل الذي يسحب امه و هو يبكي و يعتقد انها نائمة و يريد ايقاضها
و لا يعلم ان امه قد فارقت الحياة من شدة الجوع و العطش
لا حول ولا قوة الا بالله ……
ما قولك فيما رأيت ….؟؟؟؟؟
عاد جلعاد شاليط إلى إسرائيل بعد خمس سنوات وأربعة أشهر في أسر حركات المقاومة الفلسطينية بعدما دفعت بلاده "ثمنا باهظا" لحريته وفقا لما قاله بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الإسرائيلي. ثمنا قوامه 1027 فلسطينيا قضوا سنوات في السجون الإسرائيلية عادوا أخيرا إلى أهلهم وعائلاتهم في غزة والضفة الغربية، وهو ما عدته حركات المقاومة نصرا لن تعتبره نهائيا إذ قالت كتائب الأقصى التي شاركت في عملية الأسر إنها مستمرة حتى تحرير آخر أسير في سجون الاحتلال.
الصور التالية تحكي لحظات إتمام أهم صفقات تبادل الأسرى بين الفلسطينيين والإسرائيليين
ملصقات شاليط بدأت في الانتشار مع اقتراب الإفراج عنه
بعد أن فشلت كل محاولاته للسيطرة على وزنه الزائد، لجأ الفنان المصري محمد فؤاد للجراحة حيث أجري عملية “تدبيس للمعدة” في سرية تامة في محاولة للتخلص من تلك المشكلة
وكانت مشكلة زيادة الوزن تؤرق الفنان وتمنعه من تصوير فيديو كليبات في الفترة الأخيرة، ومن ثم قام بإجراء العملية بإحدى المستشفيات الخاصة في المهندسين وكان يرافقه صديقه الفنان تامر عبد المنعم
يُذكر أن آخر أعمال فؤاد كان مسلسل “أغلى من حياتي” الذي تم عرضه في رمضان قبل الماضي، ويقوم حاليا بعقد جلسات عمل مع مجموعة من الشعراء والملحنين لاختيار الكلمات والألحان التي سيقدمها في ألبومه المقبل
المصدر: فن ومشاهير
قالت تقارير صحفية مصرية إن المطرب نادر أبو الليف والفنانة علا رامي قد انفصلا منذ أيام قليلة، واتفقا على الطلاق في هدوء، على أن يظلا صديقين، وذلك بعد زواج دام لمدة عام واحد، تكاثرت فيه الأقاويل حول علاقة أبو الليف بعلا رامي، وأنهما عاشا قصة حب منذ فترة طويلة.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن مصدر مقرب من أبو الليف قوله إنه لا توجد أي مشاكل أو خلافات حدثت بينهما مؤخرا، لكن مجرد الاختلاف في وجهات النظر وعدم التوافق هو الأمر الذي جعلهما يتفقان على الطلاق.
وأضاف المصدر أن أبو الليف يعتبر “علا” صديقة من أفضل الصديقات، وأنه قضى معها أسعد أيام حياته، وكانت خلال هذا العام نعم الرفيق والمساند له في كل ما واجهه من مشاكل”.
يذكر أن أبو الليف وعلا رامي كانا قد تزوجا قبل عام تقريبا في واحدة من أكثر الزيجات الفنية غرابة.
ومصدر الغرابة قصة هذا الزواج، فمنذ ظهر أبو الليف على الساحة الفنية بعد صدور ألبومه “كينج كونج” وهو يحكي عن قصة الحب الوحيدة في حياته بفتاة تعرف عليها منذ عشرين عاما في معهد الكونسرفتوار، ولكن الحب لم يكتمل بسبب ظروفه المادية شديدة السوء.
حيث تركته حبيبته وتزوجت غيره، ولم يستطع أن يحتمل انتهاء قصة الحب، فترك المعهد وعمل في أكثر من مهنة، ومن بينها بائع في سوبر ماركت وسائق تاكسي وكهربائي ونقاش، كما استأجر كافيتريا، ولكنه فشل في إدارتها، وسافر إلى ليبيا للعمل في مجال الطباعة.
وفتحت له الدنيا ذراعيها عندما أعجب الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر بصوته، وقرر بمعاونة الموزع توما والملحن محمد يحيى إنتاج ألبوم غنائي لنادر الشهير بـ”أبو الليف”، وذلك عام 2007، ثم تلقفت شركة ميلودي التجربة، وتعاقدت على إنتاج ألبوم “كينج كونج” أول ألبومات أبو الليف ليدخل بؤرة الاهتمام، ويتزوج حبيبته القديمة الفنانة علا رامي قبل أن ينفصلا بعد مرور عام تقريبا على الزواج.
المصدر: mbc
أهم مستفيدة من “صفقة شاليط” بين الأسيرات الفلسطينيات يوم الثلاثاء هي المثيرة للجدل، آمنة جواد منى، عميدة الأسيرات وأقدمهن بقاءً في سجون إسرائيل، وهي أيضاً صاحبة ابتكارات إلكترونية لم تكن تخطر على البال حين كانت “الإنترنت” طفلة بريئة تحبو قبل 11 سنة، وقلة فكرت باستخدامها كسلاح، وآمنة منى كانت من أوائلهم.
حوّلت آمنة شبكة الإنترنت الى اسم على مسمّى بالفعل، فجعلتها “شبكة” إلكترونية تصطاد بها الإسرائيليين في وقت كان فيه الاصطياد الإلكتروني صعباً، فلم يكن “فيسبوك” في عام 2000 أبصر النور بعد، ولا “تويتر” ومعه الكثير مما نعرفه اليوم من شبكات التواصل الاجتماعي، بل كانت هناك غرف دردشة يدخل إليها الأعضاء بالعشرات ويتحاورون كتابة فيما بينهم، وإحداهم كانت آمنة التي تحدثت “العربية.نت” اليوم إلى أحد إخوتها الثلاثة.
وللاختصار، فإن آمنة التي كان عمرها ذلك العام 24 سنة وعزباء تعمل صحافية في مجلة “الصنوبر” بالقدس المحتلة، تعمّدت الدخول الى غرف الدردشة الإسرائيلية باسم “سالي” لتتعرف كتابة الى من يتكلم العربية منهم أو الإنكليزية بهدف استدراجهم، زاعمة بأنها يهودية من المغرب وفي زيارة سياحية الى إسرائيل ولا تعرف العبرية تماماً.
والوحيد الذي أكل الطُّعم بعد عام و”علّق” في الشبكة كان مراهقاً إسرائيلياً اسمه عوفير راحوم، وعمره 16 سنة، فاستدرجته بأسلوب “نظرة فابتسامة فموعد فلقاء” مستبدلة النظرة والابتسامة بما هو أفتك: راحت تشبعه عبارات بموحيات مغرية ولاهبة للأعصاب.
ولم يستطع راحوم المقاومة، فاستسلم للدخول معها في دردشة خاصة بينهما عبر البريد الإكتروني، ثم أصبحت الدردشة عبر الهاتف، إلى أن تطور الاستدراج الى حدّه الأقصى فجرى اتفاق بين الطرفين على اللقاء، ووقع راحوم بالفخ الإلكتروني.
وطبقاً لما رواه شقيقها طارق عبر الهاتف مع “العربية.نت” اليوم، فإن منى التقت بعوفير في حي “سطح مرحبا” خارج مدينة رام الله، في حين أن الرواية الإسرائيلية تقول إنها التقت به في محطة للباصات بالقدس، وبعدها انتقلا الى جوار رام الله.
وتوقفت آمنة بسيارتها عند نقطة بين القدس ورام الله، وهناك برز صديق لها اسمه حسين القاضي وهو داخل سيارته، فشهر عليه رشاش كلاشنكوف وأمره بالنزول، ولما رفض أوفير وراح يصرخ بادره القاضي برصاصة في رأسه، فزاد من صراخه، وهنا أطلق القاضي رصاصة ثانية همد معها عوفير جثة بلا حراك ولا صراخ. أما هي فاختفت من المكان.
وضجّت إسرائيل لمقتل المراهق بهذه الطريقة المبتكرة وأجروا تحقيقات مكثفة عرفوا بعدها أن آمنة هي من كانت معه، فاعتقلوها في بيت عائلتها بالبلدة القديمة في القدس بعد 4 أيام، وأدانوها بعد المحاكمة بالمؤبد في سجن “الدامون” للنساء.
شقيقها: الإسرائيليون هم الذين قتلوه
ويقول طارق، وهو بائع هدايا وتحف قديمة في القدس المحتلة، إن شقيقته أكدت له حين زارها في السجن براءتها تماماً مما جرى، “قالت لي إنها كانت معه فعلاً وفجأة أراد بعضهم أن يخطفه فرصدتهم الشرطة الإسرائيلية وراحت تطلق عليهم النار من موقع قرب مستوطنة ساغوت بمنطقة رام الله، فأصابته الشرطة بكل تلك الطلقات”، وفق تعبيره.
وشكك طارق في الرواية الإسرائيلية، وقال: “إذا لم تكن تأكيدات شقيقتي صحيحة فقد تكون أوقعته في الفخ لتسليمه إلى زملائها ليحتجزوه كأسير يبادلونه بأسرى فلسطينيين، لا لقتله، وعلى أية حال فإنها بطلة لأنها أمضت 11 سنة في السجن، وهذه عقوبة صعبة على فتاة متخرجة بعلم النفس في جامعة بيرزيت ومثقفة ولها أحلامها”.
وذكر طارق أن السلطات الإسرائيلية قامت بصفقة مع شقيقته حين أخبروها بعد اعتقالها بشهر عن والدها الذي كان يعمل موظفاً بدائرة الأوقاف في القدس، بأنه تعثر فجأة ووقع من على سطح البيت، فنقلوه الى قسم الطوارئ بأحد المستشفيات، فراحت تبكي وتملكها حزن شديد وهي وراء القضبان، “فسمحوا لها بزيارته في المستشفى مشترطين اعترافها بدورها في مقتل عوفير، فاعترفت وزارت الوالد الذي توفي بعد أيام”.
وأغرب ما ذكره طارق أنه، لا هو ولا والدته أو أخته وشقيقه، سيتمكنون من رؤية صيادة الإنترنت”، كما يسميها الإسرائيليون، بعد إطلاق سراحها الثلاثاء، لأنها ممنوعة بموجب “صفقة شاليط” من الإقامة في القدس، بل في غزة، حيث استأجرت حكومة حماس شققاً ليقيم فيها من سيتم إبعادهم إلى غزة بعد إطلاق سراحهم، “أما نحن سكان القدس فممنوع علينا زيارة غزة على الإطلاق، لذلك فقد تستغرق محاولاتنا سنوات لنتمكن من رؤيتها”.
وتمنى طارق أن تتمكن العائلة يوماً، عبر الصليب الأحمر أو السفارة المصرية في تل أبيب، من تدبير زيارة لأفرادها إلى غزة لرؤية آمنة، ولو تمكنوا فلن يروها إلا لساعات.
أما شريك آمنة في مقتل المراهق عوفير فاختفى منذ حدث ما حدث ولا أحد يعرف أين حطت به الرحال.
المصدر: العربيه
وضعت الفنانة نيللي كريم منذ أيام ابنتها الثانية ورابع أبنائها، والتي أطلقت عليها اسم “كندة”.
وعلى الرغم من أنها ليست المرة الأولى، إلا أن نيللي عاشت حالة من القلق والتوتر إلى أن استقبلت الطفلة الجديدة لتنضم لأخواتها “كريم” و”يوسف” و”سيلينا”، بحسب جريدة “وشوشة”.
واختارت نيللي اسم “كندة” لابنتها الجديدة تيمنا باسم صديقتها الفنانة كندة علوش، ولإعجابها هي وزوجها بالاسم والذي يعني “قطعة من الجبل”.
ومن ناحية أخرى ستبدأ قريبا تصوير أحدث أفلامها “الصمت” وهو من إخراج المخرجة إيناس الدغيدي.
وستقدم نيللي دور طبيبة نفسية تحاول الوصول لسبب وفاة مريضتها التي انتحرت بعد إصابتها بانهيار عصبي، لتكتشف أن هذه الفتاة تعرضت لاعتداء جنسي من جانب والدها.
نيللي كريم يُعرض لها حاليا فيلم “أنا بضيع يا وديع” الذي تشارك فيه كضيفة شرف، ويدور حول الحياة الشخصية لـ”وديع وتهامي” والمواقف الكوميدية التي يتعرضون لها في الشارع المصري، ويشارك في بطولته الممثلة انتصار وأيمن قنديل وأمجد عادل و ويخرجه شريف عابدين ومن تأليف محمد فاضل.
المصدر: عيون عالفن
تتلقى الفنانة الشابة رحاب الجمل العزاء فى وفاة شقيقتها "سالى الجمل" اليوم فى تمام الساعة الثامنة مساء، بفيلا رحاب بحدائق الأهرام.
كانت سالى شقيقة الفنانة رحاب قد تعرضت لحادث مروع أمس الاثنين بسيارتها على طريق الإسكندرية الصحرواى مما أدى إلى وفاتها فى الحال وتم دفنها بمقابر الأسرة.
يذكر إن آخر أعمال رحاب الجمل هو مسلسل "كيد النسا" مع النجمة فيفى عبده، وسمية الخشاب وأحمد صفوت، وأحمد بدير، وأحمد خليل، ودينا فؤاد، وآيتن عامر، ومن تأليف حسين مصطفى محرم، وإخراج أحمد صقر، وتم عرضه خلال شهر رمضان الماضى.
المصدر اليوم السابع